في الغوطة.. حيثُ سُلِبَ كل شيء!

هل فكّرتَ أبداً يا عزيزي ماذا لو وُهِبتَ نصف سعادة هذا العالم! نعم نصفها.. نصف سعادة الأثرياء، ونصف سعادة العشّاق، ونصف سعادة المتصوفين حين يشعرون بأن الله تجلّى في قلوبهم، ونصف سعادة الأصحّاء، وحتى نصف سعادة الحشاشين حين ينتشون.. ماذا لو شعرتَ بكل هذه السعادة دفعةً واحدة في قلبك! هلّا تخيّلتها يا صديقي! فبطبيعتنا يا…

Read More